فليحذر من يتبع على عمى دون بصيرة سواء في العقيدة او حزب او معركة انتخابيه ان يكون كقوم فرعون حين قال الله عنهم:
"فاستخف قومه فأطاعوه"
ثم جاءت نتيجة هذا الاتباع بقوله تعالى
"يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار وبئس الورد المورود وأتبعوا في هذه لعنة ويوم القيامة بئس الرفد المرفود "